وضعت الأزمة الصحية التى تمر بها فرنسا منذ مطلع مارس الماضى، الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون ورئيس حكومته السابق إدوارد فيليب، فى مازق كبير حيث يرى المواطنون والأطقم الطبية ان الحكومة قصرت بشكل واضح فى إدارة أزمة كورونا المستجد.
لا يوجد المزيد من البيانات.