قلوبنا مع الشعب اللبنانى الشقيق ونأمل له أن يتجاوز محنته سريعاً، وإن شاء الله ستعود لبنان أقوى مما كانت ولن يتحقق هذا الأمر إلا بوحدة كل الأطراف فى المعادلة اللبنانية وتغليبهم المصلحة الوطنية.
علينا أن نواصل الحذر والاحتياط والخوف من كورونا فهو لازال متربص بنا، علينا الالتزام التام بارتداء الكمامة فهذا جد لا هزل فيه وإلا ستكون العواقب وخيمة