فشل فخان وطنه وباعه بالمال.. هذه كلمات جيران وكل من تابع الكومبارس الإخواني هشام عبد الله، الهارب إلى تركيا، بعدما تبدلت أحواله فى أيامه الأخيرة بمصر.
هنا فى حى فيصل تستقر قصة أحد الهاربين، أذناب الجماعة الإرهابية وأبواقها المسمومة الموجهة نحو قلب الوطن المصرى، هشام عبد الله، الممثل الفاشل الذى باع وطنه مقابل دولارات قطر وتركيا..