أتذكر تلك الأيام فى صحراء الوادى الجديد، والتي كنا نضع فيها الخيمة، ووراء باب الخيمة كنا نحفر حفرة نضع فيها المياه انتظارا لوقوع اللصوص بها، ورغم
لا يوجد المزيد من البيانات.