يعد عام 2020 الجارى بمثابة بداية الحرب الكبرى ضد تنظيم الإخوان الإرهابى في فرنسا، والذى دائما ما يشعل نار الفتنة وبث روح العنف والكراهية والتطرف.
بعد رصد تزايد النفوذ الإخوانى في فرنسا ومحاولة السيطرة على المؤسسات التعليمية التي تعد الأهم والأكثر حساسية وأسهل جانب للسيطرة على فكر الأجيال القادمة