درس فريق من علماء الآثار بقايا طفل يبلغ من العمر 10000 عام باستخدام تقنية عالية، ولم تجد ورقتهم الجديدة علامات على طقوس الدفن فحسب، بل كشفت أن حاملات الأطفال، كانت مستخدمة فى نهاية العصر الجليدى الأخير.
يكمل دفن طفل عمره 8000 عام الصورة الغامضة الحالية لكيفية تعامل الناس القدامى مع الموت، فى جزيرة ألور النائية، في جزر سوندا الصغرى الشرقية التى تمر عبر جنوب شرق إندونيسيا،