يسعى متحف "الانتفاضة الشعبية"، الذي فتح أبوابه في سانتياجو، للحفاظ على ذكرى الحركة الاحتجاجية التي شهدتها تشيلي ولا تزال تعيش نتائجها.
لا يوجد المزيد من البيانات.