احتلت قضية ظاهرة الإسلاموفوبيا وخطاب الكراهية حيزًا كبيرًا من الأحداث التي شهدها العالم الإسلامي طيلة الفترة الماضية، وهو ما دفع "الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم".
لا يوجد المزيد من البيانات.