انتهى مولد القمة الأفريقية بين الأهلى والزمالك، فى نهائى دورى الأبطال، فاز فريق وفرح جمهوره، وخسر الآخر وحزن جمهوره، وتستمر الحياة بطبيعتها مباريات قادمة فيها انتصارات وانكسارات، ولا يفوز فريق دائما ولا يخسر فريق على طول مهما كانت الحسابات والمستويات.