أصبحت ورقة الزواج العرفي طوق النجاة لعدد من الفتيات ممن تم القبض عليهن في قضايا الفعل الفاضح، وهو ما كشفت عنه العديد من القضايا التي تم ضبطها الفترة الماضية، حيث تظهر ورقة عرفية في اللحظة الحاسمة لتؤكد أن المتهمة كانت زوجة المتهم "عرفياَ" في محاولة منهما للهروب من تهمة الفعل الفاضح وممارسة الفجور، وهو ما حول الزواج العرفي إلى باب خلفي للإفلات من قضايا الآداب.