حرص شاب مصرى على تطبيق فكرتة وصناعة تكيف يدوى من أجل إراحة والديه، وذلك بسبب مرضهما، حيث يعانى والدة من عدم تحمل حرارة الجو بسبب تقدم عمرة ومرضة وحرص الشاب على تطبيق أفكاره.
ضرب الشاب محمد ماهر الجمل صاحب الـ24 عاما أروع الأمثلة في الكفاح والصمود والتحدي، بعدما نجح في الجمع بين دراسته في كلية الطب والكفاح بعمله كسائق جرار زراعي؛ بحثا عن الرزق الحلال.
قدم "اليوم السابع" بثا مباشرا من مدينة أجا بمحافظة الدقهلية، عرض خلاله قصة نجاح الشاب محمد الحملي، الذي قرر أن يكافح في الحياة معتمدا على ذاته بمشروع خاص ومميز.
"الشغل مش عيب طالما بالحلال.. ولازم الشباب يفكروا خارج الصندوق علشان ينجحوا".. بهذه الكلمات العفوية يمكن تلخيص رؤية محمد القاضى أحد الشباب المكافحين
نجح الشاب "هانى خضر محمد خليل " من مدينة العريش بشمال سيناء أن يضع قدمه على سلم النجاح فى قهر البطالة، بمشروع صغير بناه بجهده وعرقه لتوفير العصائر الطازجة والمثلجات من الآيس كريم.
رفع شعار "إن فاتك الميرى فوته" فمع مضى الأيام وتطور الفكر وتفوق العديد من الشباب على انفسهم أصبحوا أصحاب كيان مهم فى المجتمع بعيدا عن الوظيفة الميرى وقام الشباب بخلق فرص عمل لأنفسهم حققوا من خلالها ذاتهم.