ذهب البعض إلى تقديس التراث، ووجدوا ضالتهم فى كتاب «صحيح البخارى» لمحمد بن إسماعيل البخارى «وجعلوا من أنفسهم قيمين على الماضى وظنوا أن هناك من يحمل معول هدم، هؤلاء لم يعرفوا أن كبار العلماء المسلمين
لا يوجد مثل الإمام البخارى فى تاريخ التراث الإسلامى، فقد استطاع أن يثير ضجة أينما حل هو بشخصه أو كتابه المعروف «الجامع المسند الصحيح المختصر فى أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته وأيامه»