أعربت الجزائر عن ارتياحها لنتائج الاجتماع الأخير، الذي عقد في الأول من أغسطس الجاري، واستمر على مدار 5 أيام، بين الحكومة المالية والأطراف المشاركة في اتفاق السلم والمصالحة، المنبثق عن "مسار الجزائر" عام 2015، مؤكدة استعدادها لدعم جهود مالي لتسريع تنفيذ هذا الاتفاق.
ترأس وزير الشؤون الخارجية الجزائرى صبرى بوقدوم، الدورة 42 للجنة متابعة اتفاق السلم والمصالحة فى مالى المنبثق عن مسار الجزائر والتى تحتضنها لأول مرة مدينة كيدال بشمال مالي.