يحدث أحيانًا أن تسأل نفسك: ماذا بعد هذا الصمت الاضطرارى والانتظار المُضنى؟ سنوات يصعب حصرها مرّت بلا طعمٍ ولا رائحة،
لا يوجد المزيد من البيانات.