بثياب سوداء ودموع تأبى الانهمار وقلب يملأه الحزن بعدما أصبح لا يجد من يسد الفراغ الذى خلفه نجلها الشهيد ابنها الوحيد تعيش " عزة عبد المنعم " والدة
لا يوجد المزيد من البيانات.