نجاح المؤتمر الاقتصادى العالمى المصرى كان بمثابة معركة تحدٍ لقهر وهزيمة أعداء نجاحنا وتقدمنا وتعافى مصرنا، وقد حدث النجاح ليس كما كنا نتمناه بل فاق كل التمنيات
" مصر أم الدنيا" مقولة سمعناها من بدء وعينا على الدنيا وسمعها أجدادنا من قبلنا، ولم تأت هذه المقولة من فراغ فما لا شك فيه وبشهادة العالم أجمع، العدو قبل الصديق.
الكثير يعتقد إلى الآن أن المؤتمر الاقتصادى نجح بنسبة مائة بالمائة، المؤتمر نجح تنظيميًا وفنيًا بنسبة مليون بالمائة وليس مائة بالمائة