حرم من البصر لكنه لم يحرم من البصيرة وعوضه الله بحلاوة الصوت والقبول، فالشاب الكفيف يستقبلك بحفاوة عند أول لقاء ولا تغادر الإبتسامة وجهه ليبعث رسالة لمن حوله أنه راضٍ بقضاء الله وقدره.
قدم اليوم السابع بثًا مباشرًا مع طالب كفيف تميز فى الإنشاد الدينى وقراءة القرآن الكريم منذ سنوات فى المناسبات والاحتفالات بقنا.