على الرغم من العدد المهول لمستخدمى اليونيوب عالميا لمشاهدة مقاطع الفيديو وتشغيل المقطوعات والاستماع إلى البودكاست، حيث أصبح بسهولة المصدر الرئيسى للترفيه لنسبة كبيرة للغاية
لا يوجد المزيد من البيانات.