مصر لا تهين رموزها ولا تفرط فى تاريخها ولا تتجاهل آثارها ولا تهدر تراثها.. هذا هو المعنى الواضح والرد القاطع – فى رأيى الشخصي - من قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى.
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية، التابع لقطاع البحث الأكاديمى بمكتبة الإسكندرية، بالتعاون مع جمعية الآثار بالإسكندرية.