توافد الناس إلى «قصر الجزيرة» ثلاث ليال، منذ 25 سبتمبر 1882، لتهنئة الخديو توفيق بهزيمة الثورة العرابية، حسبما يؤكد عرابى فى مذكراته، دراسة وتقديم الدكتور عبدالمنعم الجميعى
عاد الجنرال «ستوكويل» قائد القوات الإنجليزية التى غزت مدينة بورسعيد ومعها القوات الفرنسية إلى سفينة القيادة ليأخذ قسطا من الراحة يوم 6 نوفمبر 1956.
جلس قائد القوات الإنجليزية فى بورسعيد الجنرال «ستوكويل» يكتب شروط استسلام المدينة لعرضها على المحافظ «محمود رياض»، والقائد العسكرى المسؤول العميد صلاح الدين الموجى.