فى واقعة "مرعبة" حدثت مؤخرًا، حيث عثر على جثمان طفل يبلغ من العمر 15 عاما بإحدى الشقق السكنية المؤجرة بمنطقة شبرا الخيمة،
هذه الكلمات ليست حكمة عابرة ولكنها درس من دروس الحياة التي ينبغي أن نتعلمها حتى نستطيع إقامة علاقات سوية مع الآخرين، ونحيا حياة تخلو من الشك والشعور
في هذا التقرير نقدم نصائح الطب النفسى للتعامل مع مثل هذه الشخصيات السامة، بحسب موقع "Health shot".
"أسمعني أنا إلى كل حوليا غير أسوياء" كمْ مرة قلت تلك الجملة، فهناك فعلا أشخاص يمتلكون الشخصية التي تجعلهم مثل المغناطيس، يجذبون إليهم الشخصيات السامة، أو النرجسية، أو ربما تكون دائرة أصدقائهم مليئة بأشخاص ليسوا موجودين بالفعل لهم.
في حياتنا اليومية، نصادف أشخاصًا البعض منهم يترك انطباعات أبدية مريح، والبعض الآخر تريد تجنبه لأنه مثله مثل الطاعون
حياتنا عبارة عن كوكب كبير، يدور داخل مدارات مختلفة، وكل يوم في حياتنا نقابل اشخاص لهم صفات وسمات وانماط مختلفة نتيجة البيئة التي يعيشون فيها، وقد يكتسبون بعض صفات الشر من مواقف لا نعرفها.