كشفت دار الإفتاء، عن حد قطيعة الرحم وضابط الصلة، مشيرة إلى أنه لا يكون الإنسان قاطعًا إلا بالمنع والنية، فإذا كان لعذر أو بلا عذر مع عدم النية، فيكون تقصيرًا فى الصلة.
لا يوجد المزيد من البيانات.