كشفت دراسة جديدة أن تأثيرات متلازمة كورونا طويلة الأمد أو الأعراض التي تستمر بعد التعافى من الفيروس التاجي أكثر حدة ويمكن أن يكون أطول وأسوأ مما كان يُنظر إليه سابقًا..
كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين لديهم نمط حياة صحي قبل الإصابة بكورونا قد يكونون أقل عرضة للإصابة بكورونا طويل الأمد مقارنة بغيرهم
فيروس كورونا في الأساس مرض تنفسي ويصيب الرئتين أكثر من غيره، الأعراض الأكثر شيوعًا لكورونا، حتى في الطفرات الجديدة هي السعال والتهاب الحلق والحمى
كشفت دراسة جديدة عن أن هناك أربعة أنواع فرعية رئيسية من أعراض كورونا طويلة الأمد، وتحدث متلازمة كورونا الطويلة الأمد للشخص عندما يواجه أعراضًا جديدة
يستغرق معظم الأشخاص المصابين بكورونا بضعة أيام أو أسابيع للشعور بالتحسن، وعادةً ما يستغرق الشفاء التام أقل من 12 أسبوعًا، ومع ذلك، يستمر بعض الأشخاص في تجربة الأعراض المزمنة حتى بعد 12 أسبوعًا
كشفت دراسة جديدة أن مستويات الكورتيزول "هرمون التوتر" هي مؤشرات رئيسية على ما إذا كان الشخص سيعاني من أعراض كورونا طويل الأمد، الذى يجعل الشخص يعاني من أعراض الفيروس لأشهر بعد الشفاء.
يتعافى معظم الأشخاص الذين يعانون من كورونا، لكن يجد الملايين من الناجين الآخرين أن الشفاء التام أمر بعيد المنال، وهذا يطلق عليه الخبراء اسم "متلازمة كورونا طويلة الأمد"..