"من هنا كان إيمانى بالشباب راسخا لا يتزعزع، فهم شركاء الحاضر ونبراس المستقبل المنير المشرق، وهم الطاقة الدافعة والمحركة نحو التنمية والبناء والتعمير، فلا سقف لطموحهم ولا حدود لأحلامهم،
لا يوجد المزيد من البيانات.