تبني الخلايا الكائنات الحية من الألف إلى الياء ، وبالتالي فإن اختيار الكتابة عنها يعني منح المرء الإذن لاستكشاف أي جانب من جوانب العالم الحي
لم يلحق العالم أن يتنفس الصعداء باكتشاف لقاحات فيروس كوفيد 19، أو بالحديث عن بعض الجهود للوصول إلى علاج لتلك الجائحة، إلا وأصبح يواجه شبحا جديدا وسط مخاوف من تحوله إلى جائحة ثانية تُسمى "جدرى القرود"،