أما بعد، فقد بلغنى أن الصديق الأستاذ يوسف الحسينى تناول ما كتبته عن الإعلام والرئيس، وقال: إنه اختلف مع ما كتبت وهذا حقه
لا يوجد المزيد من البيانات.