وسط هذا السكون أمشى فى زقاقِ الجوّ المتوترِ وتجوبُ عيناى فى هلع، حيوية روحى الطفولية تتوهُ فى صمتى باحثة عنه وعن لهفتى الهاربة فيطردنى الليل المسكون على جسده حتى تعيدنى الرياحِ
لا يوجد المزيد من البيانات.