عند دخولى إلى أحد منافذ بيع المستلزمات الدراسية أو الsupplies كما يطلق عليها المسئولون عن المدارس، رأيت ما لم أكن أتوقعه، فجرت العادة أن البائع يمارس كل خبراته
لا يوجد المزيد من البيانات.