درس فريق من علماء الآثار بقايا طفل يبلغ من العمر 10000 عام باستخدام تقنية عالية، ولم تجد ورقتهم الجديدة علامات على طقوس الدفن فحسب، بل كشفت أن حاملات الأطفال، كانت مستخدمة فى نهاية العصر الجليدى الأخير.
لا يوجد المزيد من البيانات.