كان يجلس مهموما حزينا فى مكتبه يندب حظه التعس على الكارثة التى حدثت له، لا يعرف ماذا يفعل هل يستقيل أم ينتظر حتى تتم إقالته من منصبه.
لا يوجد المزيد من البيانات.