بدأت شركة تويتر أمس الجمعة حملة تسريحات كبيرة، حيث أبلغت كل موظف على حدة عبر البريد الإلكتروني عما إذا كان سيبقى أم سيرحل.
لا يوجد المزيد من البيانات.