كان الوقت صباح الخميس 21 مايو «مثل هذا اليوم» عام 1908، حين دخل عباس محمود العقاد، مكتب سعد زغلول، وزير المعارف فى ديون الوزارة
استضافت مكتبة البلد، الليلة، ندوة مناقشة رواية "اسمي مصطفى محمود" للكاتب الصحفي وائل لطفي، وناقش الرواية كل من الناقد الدكتور نبيل عبد الفتاح والكاتب بهي الدين مرسي.