تعود فكرة إنشاء المتحف لعام 1835م، حيث أصدر محمد علي باشا مرسوما يقضي بإنشاء مصلحة للآثار تحت إشراف رفاعة الطهطاوي لوقف السلب والنهب للأثار المصرية ومنع إرسالها إلى المدن الأوروبية من قبل القناصل الأجانب المعتمدون في مصر
مصر بلد الحضارة، تملك بين أحضانها كنوزأثرية لم تعرف من قبل، لعصور مختلفة وحقب زمنية متعددة وفترات حكم وحكام مختلفين
ظلت الآثار محفوظة تحت مظلة الأنتيكخانة حتى ثورة 23 يوليو 1952 ثم تحولت إلى دار الآثار المصرية ثم إلى المتحف المصرى، وبعدها تغير اسم الشارع فى العصر الحديث وسمى باسم محمود بسيونى