46عاما على رحيله ولازال المغني يثير موجات الحنين والنوستالجيا، وهو ما يطرح تساؤلات عدة عامًا بعد الأخر حول هذا الصوت الراسخ الذي يخشاه النسيان، حتى أفلامه في السينما تظل حاضرة بقوة، على الرغم من تغير النسق الزمني وتبدل أحوال السينما بوجه عام شكلًا ومضمونًا.