يواصل الملياردير إيلون ماسك إثارة الجدل فيما يتعلق بإدارته لشركة Twitter، وبعد تغيير شعار المنصة تدخل تلك المرة عبر تغيير اسمها حسبما نقلت CNBC.
لا يوجد المزيد من البيانات.