حقيقة يحسب للمدرب أوسوريو ، الهوية التي خلقها للزمالك من جديد بعد فترة تخبط ، وإصراره على تطبيق أفكاره وتكتيكيه، رغم كم الانتقادات الكثيرة والعنيفة التي تعرض لها
لا يوجد المزيد من البيانات.