يظل المكان شاهدا على أن صنعة تاريخية كانت وما زالت قائمة به، ورائحة الطوب اللبن التي بني منها المنزل تعكس أصالته وتصف العديد من المواقف التي عاشها صناعة، ومنهم السيدة الستينية أقدم حرفي صنعة الفركة الفرعونية..
لا يوجد المزيد من البيانات.