في أواخر القرن التاسع عشر ازداد الولع الأوروبي بالشرق خاصة مع موجة الاستعمار الغربي، حينها بدأت موجات الرحلات الأوروبية التي يقوم بها مستكشفون ورحالة حاولوا خلالها التعرف على الشرق وتاريخه وعاداته وكنوزه.
استضافت النسخة الـ 44 لملتقى ريميني جلسة نقاشية تحت عنوان "تحدياتنا المشتركة مع أفريقيا: الغذاء والماء وتغير المناخ" حول السياسات التي يجب اعتمادها تجاه القارة