كشفت بيانات الأقمار الصناعية، أن ثقب الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية أصبح الآن واحدًا من أكبر الثقوب المسجلة بعد أن امتد إلى ثلاثة أضعاف حجم البرازيل..
لا يوجد المزيد من البيانات.