ما يحدث في غزة منذ أيام حتى يومنا هذا، يمزق أفئدتنا ويعتصرها ألمًا، فما بالك بألم أسر فلسطينية تعيش خارج غزة، سواء في مصر أو أي دولة أخرى بالعالم
قمة القاهرة للسلام 2023 تؤكد أن مصر ستظل صاحبة الريادة لدعم القضايا العربية، وتهدف من وراء هذه القمة إلى حقن دماء المدنيين الأبرياء من الفلسطينيين والمساهمة في تحريك المياه الراكدة..
"إيه رأيك فى البقع الحمرا يا ضمير العالم يا عزيزى"، اللون الذي غطى أركان بيوت غزة، وتلونت به الوجوه والملابس، وتحولت الطفولة إلى أطلال
على الرغم من المعاناة التي تمر بها المرأة الفلسطينية منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 إلا أنها تميزت بالصمود والمثابرة فلا تكل عن النضال والكفاح.
وتتوالى سلسلة الجرائم الإنسانية والإبادة الجماعية والقتل الممنهج الذى ترتكبه إسرائيل بحق الأبرياء من النساء والأطفال، والتى كان أبشعها وأشدها قسوة قصف مستشفى المعمداني
برغم مشاهد الدمار والخراب المتصدرة مشهد المجازر التى ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلى خلال هذه الفترة، إلا إن الأمل ما زال موجودا.
الطريقة المثالية للتخلص من الخوف هي المواجهة، فما بالك إذا أصاب الخوف طفلاً صغيراً.
كل شبر من أرض فلسطين يحمل رمزًا للمقاومة، وكل حبة رمل من رمالها ارتوت بدماء أبنائها.
فتاة في ريعان شبابها خطفها القصف الصهيوني على مدينة غزة في يوم الجمعة الـ15 من الشهر الجاري.
تسببت المجازر التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى على غزة فى قذف الرعب في قلوب الأطفال الفلسطينيين.
يشعر العالم خلال هذه الفترة بالألم والحزن الشديد جراء ما يحدث فى فلسطين وتحديداً مدينة غزة من جرائم قتل وذبح للأطفال.
كان طالع بث مباشر وبعدها تم قصفهم وأخويا مات"، بتلك الجملة التى تقشعر لها الأبدان، بدأ الشاب نافذ محمد النواجحة شقيق الشهيد الصحفي الفلسطيني هشام محمد حديثه
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صور تخيلية مصممة بأحد برامج الذكاء الاصطناعى، لأطفال فلسطين، وهم يحملون مجموعة من البالونات.
يتحدث الأطفال دائماً عن الألعاب لكن الأمر يختلف عن أطفال فلسطين الذين يشاهدون مجازر وأهوال جعلتهم يشيخون قبل الأوان.
دعاوى إسرائيلية، حاولت فيها "الدولة العبرية" من التنصل من جريمتها النكراء، التي ارتكبتها، عبر قصف المستشفى المعمدانى في قطاع غزة
بينما يرسم الفلسطينيون صورة جديدة فى دفتر المقاومة التاريخية لليوم الحادى عشر على التوالى أمام الغارات الإسرائيلية الغاشمة التى لا تفرق بين كهل ورضيع
"سلام لغزة سلام لكل العيون الحزينة"، تلك الأغنية التي كان يلعب على أنغامها أطفال فلسطين داخل مستشفى المعمداني، والذي كانوا يحتمون به من القصف الغاشم لجيش الاحتلال.
عمرك تخيلت يوم العودة؟، يوم عودة العزة، وفتح القدس وخروج المحتل الغاشم من الأراضي الفلسطينية، ووقت الحرب التي جعلت الدبابات والقذائف تتجه نحو المدنيين بل والأطفال أيضاً.
احتشد مواطنون أردنيون حول السفارة الإسرائيلية، وحاصروها احتجاجا على القصف الذى استهدف مستشفى المعمداني فى قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل المئات.
طالب رئيس الوزراء الفلسطينى محمد اشتية، اليوم الأربعاء، اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل العاجل لعلاج الجرحى فى قطاع غزة، الذى يعانى أكثر من 12 ألف جريح من نقص التجهيزات الطبية فى المستشفيات.