كان الطفل يقبض على الخبز لأمله فى الحياة، وأن تتفتح عيون العالم التى أغمضت بغطرسة وانعدام إنسانية.. إلا أنه مات جائعا، ومات حاضنا لقمته المغموسة بالدم.
كان الطفل يقبض على الخبز لأمله فى الحياة، وأن تتفتح عيون العالم التى أغمضت بغطرسة وانعدام إنسانية.. إلا أنه مات جائعا، ومات حاضنا لقمته المغموسة بالدم، وترك العار يكلل جبين العالم وكل من يدعمون الاحتلال الإسرائيلى فى جريمته الدموية المفتوحة على أبرياء غزة.