بكيت حينما وصلتني رسالة من صديق يروى لي واقعة مأساوية لقصة طفل لم يتجاوز العشر سنوات من عمره، يحوم على وجهه في غزة حتى وصل لإحدى المستشفيات بعد أن فقد أسرته المكونة من أب وأم وشقيق
لا يوجد المزيد من البيانات.