يدفع الكيان الإسرائيلى المتعطش لسفك مزيد من الدماء، الأطراف الدولية للتحرك بوتيرة سريعة فى محاولةٍ لوقف حرب عسكرية شاملة هدد بشنها جيش الاحتلال جنوبى لبنان
لغة التهديد وإزهاق الأرواح وتخضيب الأرض بالدماء..هى اللغة الوحيدة التى يعرفها العدو الإسرائيلى، فلم يكتفِ بالدماء المُراقة فى قطاع غزة.
يبدو أن "هدنة غزة" أضحت كلمة السر لإنقاذ المنطقة من أتون حرب واسعة النطاق، فمع تعثر هدنة غزة باتت كل الاحتمالات واردة على جبهة الجنوب اللبنانى.
قبيل مشاورات مجلس الأمن الدولى حول القرار 1701 الصادر عام 2006، والمقررة يوم 22 نوفمبر الجارى، ومع دخول الحرب الإسرائيلية فى غزة يومها الـ40.