اعتبر الداعية السلفى، أبو إسحاق الحوينى، قراءة القرآن الكريم على الميت بدعة لم ترد فى الشرع، فيما انتقد عضو بمجمع البحوث الإسلامية هذه الفتوى، واصفا إياها بـ"الكلام الغلط".
أفتى الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، بأنه تجوز الصلاة على الميت إذا كان عليه مظالم وديون كثيرة.
كل المشاعر اتحست إلا إحساسى كميت <br>فرحة حزن سعادة شقاء جوع وشبع خوف وأمان.