تجاعيد وجهها وجسمها النحيل وتقدمها فى العمر، يحكى تفاصيل سنوات من الصبر عاشتها تلك المرأة الصعيدية التى تخطت سن السبعين، ولا تزال تكافح على تربية أبنائها وأحفادها الصغار، بصناعة العيش الشمسى وبيعه لتوفير قوت يومهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.