امتلكت شخصية الملكة إليزابيث الأولى جوانب مثيرة للاهتمام تتجاوز صورتها العامة الراقية، وخلافًا للاعتقاد الشائع، فإن انشغالها بالمظهر امتد إلى ما هو أبعد من الاستراتيجية السياسية
لا يوجد المزيد من البيانات.