كانت العلاقة وطيدة بينهما إلى درجة بعيدة للغاية، الرئيس عبد الناصر والبابا كيرلس السادس، ربطتهما صلة وثيقة وإنسانية عميقة، والمفارقة أن ذلك جاء بعد فتور سابق، ليتحول الجفاء إلى صداقة متينة حتى اعتاد الزعيم أن ينادى المبروك بلقب «والدى».
لا يوجد المزيد من البيانات.