مرَّت القضية الفلسطينية فى تاريخها الطويل بامتحاناتٍ قاسية؛ لكنها ما فقدت البوصلةَ قَطّ، ولا كانت فى محنةٍ كالتى تعيشها اليوم. خرجت من النكبة إلى التعافى المُتدرِّج.
لا يوجد المزيد من البيانات.