العيد فرحة.. هذه العبارة التي نرددها منذ نعومة أظافرنا ونظل نرددها حتى المشيب، ولكنها عبارة غائبة عمن حرمتهم قساوة الحروب من الشعور بها، أما معايشتها.
لا يوجد المزيد من البيانات.