حكاية ملهمة لطفل لم يتعد 8 سنوات يتحمل مسئولية أخته الصغيرة الكفيفة 5 سنوات، لكنها ترى بقلبها وبمعاونة أخيها. الطفل قرر تعلم ألعاب القوى لحماية أخته، وتعلم لغة برايل ليساعدها على مذاكرة دروسها.
"منه لله اللى كان السبب، طليقى كان بيضرب بنتى "عهد" وبيعذبها عشان ينتقم منى لطلاقى منه، حتى بناته فضحوه فى المدرسة وقالوا إنه كان بيعذبها هو ومراته